امنحي طفلك وقتًا للهدوء: قد يقلق طفلك أو يبكي قبل أن يصل إلى وضع مريح ويخلد للنوم، إذا لم يتوقف الطفل عن البكاء أو الحركة، فافحصيه وقولي له كلمات تُشعره بالراحة واتركي الغرفة، قد يكون حضورِك المطمئن هو كل ما يحتاج إليه للنوم.
الهدهدة: من النصائح التي تساعدكِ في نوم الطفل في الشهر الثاني الهدهدة، فهي بالتأكيد تساعد الطفل على النوم والاسترخاء، سواء بين ذراعيك أو على الكرسي الهزاز للرضع.
نعم، يمكن استخدام الأدوية لعلاج اضطرابات النوم عند الأطفال ولكن ينبغي أن تكون هذه الخطوة تحت إشراف طبيب مختص،
* هذه التوصيات توفر مرجعًا عامًا، لكن يجدر الانتباه إلى أن احتياجات النوم قد تختلف من طفل لآخر وفقًا لعوامل متعددة، مثل طبيعة الطفل وتطوره الجسدي والعقلي.
شجعي طفلك على أن يتعلم الأكل بنفسه ويتعود الشرب من كوب الأطفال.
تُوصي الأكاديمية الأمريكيّة لطب الأطفال على عدد ساعات النوم المحددة للأطفال، وتختلف عدد الساعات حسب المرحلة العمرية كما يلي:[٢]
تجلب العناية بمولودك الجديد فرحة وإثارة كبيرين، لكن يصاحبها أيضًا الحرمان من النوم، فالأطفال حديثو الولادة لا يستطيعون النوم طوال الليل، لذلك لا يمكنك أنت أيضًا، ومع ذلك، الخبر السار أنه في سن ثلاثة إلى ستة أشهر، عادة ما يبدأ الأطفال اتباع أنماط نوم منتظمة ويمكنهم النوم حتى الفجر، وأنت كأم جديدة بالتأكيد تودين معرفة أفضل التوقيتات لتنظيم نوم ورضاعة طفلك الرضيع، ما يريحك ويلبي احتياجاته التي نور الإمارات ستتغير تبعًا لتطور نموه خلال العام الأول، في هذا المقال تقدم لكِ "سوبرماما" جدول تنظيم نوم الرضيع وطعامه، ونطلعك على علامات رغبة الرضيع في النوم، ونشاركك أيضًا عدة نصائح لتنظيم الرضاعة الطبيعية ليلًا.
من المهم أن تحصلي أنتِ أيضًا على كفايتك من النوم ليلًا، ومع وجود طفل يحتاج للرضاعة يعد ذلك شبه مستحيل، هذه النصائح ربما تساعدك على ذلك:
عادة ما ترغب الأم في معرفة عدد ساعات نوم طفلها بحسب المعدل الطبيعي، حيث يختلف ذلك باختلاف بعض العوامل بما في ذلك عدد ساعات نوم الطفل عمر الطفل، مما يستوجب ضرورة التعرف للحد من أي مشاكل صحية.
وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى أهمية مراجعة الطبيب في حال تأثير عدم نوم الطفل الرضيع في الوالدين أو مقدم الرعاية الصحية، كأنّ يتسبب عدم نومه بظهور أعراض الاكتئاب على الوالدين، أو المعاناة من اضطرابات مختلفة في الصحة العقلية.[١]
هل يحتاج الرضيع لتناول المياه مع الرضاعة الطبيعية ومتي؟
نعم، تختلف احتياجات النوم بين الأطفال. تتأثر بالاختلافات الفردية ومستوى النشاط اليومي. الحالة الصحية والتركيب الجيني يلعبان دوراً أيضاً.
إبعاد الأجهزة والألعاب الإلكترونية عن الطفل قبل النوم.
عندما يبكي الرضيع وهو في سريره، فلا تحمليه بسرعة، ولكن انظري إليه ولاطفيه، اجعلي لغة العيون هي وسيلة التواصل بينكما، فسوف يعاود النوم.